مع أن المدير الفني الوطني، رابح سعدان، سبق له وأن أشاد بدور مدربي ومسيري عدد من المدارس الكروية التي قدمت للفئات الشبانية للمنتخب، عناصر متميزة لم تقدمه نواد تأسست منذ عشرات السنين. وهو نفس الكلام الذي ذهب إليه بوعلام شارف، المحبوب من معظم مدربي هذه المدارس، بسبب احترافيته العالية في اختيار الأجدر، إلا أن الرئيس زطشي لا يولي اهتماما لهذه المدارس الكروية التي هناك منها من هي محرومة من المشاركة في منافسة كأس الجمهورية لهذه الفئات وتلعب في بطولات ولائية لا تسمن ولا تغني من جوع. فهل يغيّر زطشي سياسته في هذا الجانب؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات