تفاجأ مستعملو الطريق السيار بأحد الجسور الواقعة بين حدود ولايتي عين الدفلى والبليدة باتجاه العاصمة، من وجود خندق عميق يقسم الجسر إلى نصفين بوسط الطريق، تسبب في حوادث مؤلمة راح ضحيتها أصحاب السيارات الذين مروا بالمكان في ساعة مبكرة من يوم الإثنين، بسبب غياب إشارات للتحذير من الخطر القائم. وحسب شهود عيان، فإن الخندق جاء نتيجة عملية صيانة أو حفر بوسط الطريق، لكن دون استكمال الأشغال أو وضع لافتات تنبه إلى وجود هذا الخطر.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات