شوهد رئيس بلدية رأس الماء بسيدي بلعباس، الذي تحول إلى أشهر رئيس بلدية في الجزائر بسبب حادثة الفيديو الذي شاهده الملايين على صفحات التواصل، وهو يتناول المرطبات والمثلجات في محل لأحد أصدقائه، في الوقت الذي كان سكان غاضبون يغلقون مقر البلدية. وتساءل الغاضبون ”ما سر هذه الثقة المفرطة في النفس؟ وما سر تأخر السلطات المركزية والولائية في إصدار قرار بتوقيف المعني، ولو تحفظيا، رغم مباشرة النيابة والأمن التحقيق في الملف؟ ومن الذي أفتى للرئيس المتهم بالاستقالة من الرئاسة والمحافظة على موقعه بالمجلس المنتخب؟”. أسئلة هل يفك خيوطها التحقيق القضائي والأمني بعد التأكد من صحة الفيديو المسرّب؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات