استمر سماع حوالي 20 ضالعا في ما أصبح يعرف بـ"قضية كمال البوشي" بمكتب وكيل الجمهورية بمحكمة سيدي امحمد بالعاصمة إلى ساعة متأخرة من ليلة الثلاثاء إلى الأربعاء، ومن بين الذين جاء ذكر أسمائهم من طرف كمال شيخي أثناء تواجده في الحجز بالضبطية القضائية ابن الوزير الأول سابقا عبد المجيد تبون والسائق الشخصي للواء عبد الغني هامل، مدير عام الأمن الوطني، وهو دركي، وصحفي من فضائية خاصة. وقال مصدر قضائي يملك اطلاعا واسعا على الملف، لـ"الخبر"، إن 31 قاضيا بالتحديد وردت أسماؤهم في العناصر الأولى للتحقيق مع شيخي، 4 منهم تم توقيفهم، فيما يرتقب أن يلقى المصير نفسه النواب العامون لدى مجالس قضاء بجاية وسطيف وعين ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال