شوهد عضو بارز من نقابة المحامين لتلمسان، أثناء الوقفة الاحتجاجية التي كانت إضرابا عن العمل، وهو يودع على حين غفلة من زملائه المحتجين ملفات موكليه لدى الضبطية القضائية، ما جعل طويلي اللسان يعلقون على هذا الفعل على أنه إما خروج عن طاعة نقابته وطمعا في كسب المزيد من الأموال أو خيانة للوقفة الاحتجاجية أو هروبا من أن تترصده العيون وهو ينظم الوقفة. فأين هي المصداقية في المواقف؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات