شددت وزيرة البيئة والطاقات المتجددة على ضرورة الاستغلال الأمثل لدار البيئة، بعد أن بلغ مسمعها أن هذه الدور مجرد هياكل بلا روح في أكثر الولايات، وبدت الوزيرة زرواطي على علم بأن دار البيئة لا تؤدي دورها المنوط بها، ما جعل ولاة يحوّلونها إلى مرافق أخرى في ظل خلوها من أي نشاط يتعلق بالبيئة. الوزيرة دعت إلى فتح دور البيئة في وجه الأطفال لمدهم بثقافة بيئية سليمة وتربيتهم على حب البيئة والحفاظ عليها، بدلا من أن تبقى هذه الدور مجرد مبانٍ خاوية على عروشها، وقد كلفت الدولة أموالا معتبرة. فهل ستعيد زرواطي لدور البيئة مهمتها التي أنشئت من أجلها؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات