لا يزال أمر توزيع قفة رمضان بمقر ولاية البليدة، يصنع حديث المواطن المغلوب على أمره، خاصة وأن الاحتفال بعيد الفطر على الأبواب، فيما القفة لم تخرج، بل وربما لم تظهر عليها أي أخبار تُبشر، مما طرح تساؤلات من الأولى بالاستفادة منها والمهتمين بالشأن الاجتماعي والتضامني، عن الحكمة من عدم التوزيع إلى غاية اليوم، حتى أن واحدا من أصحاب اللسان الطريف علّق على الوضع، وقال “دوما البليدة تصنع التميز والاختلاف، وهذه المرة لن تكون فيها لا قفة رمضان ولا قفة العيد، بل قفة “أيام الصابرين” وصحّ فطور المعوزين “.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات