أصدرت وزارة الخارجية بيانا، ردت فيه على تغريدة سفير الاتحاد الأوروبي، جون أورورك، عقب استقباله أمس من قبل الأمين العام للوزارة لابلاغه غضب الجزائر بعد فيديو الذي بثته الصحفية ليلى حداد من مقر الاتحاد الأوروبي.
على ما يبدو فإن العلاقات الجزائرية مع الاتحاد ستدخل منطقة اضطراب، بعد اصدار وزارة الخارجية بيانا تعقيبا على تغريدة السفير التي قال فيها "أعلمنا السلطات الجزائرية، أن الصحفيين المعتمدين لدى الاتحاد الأوروبي لا يتحدثون باسم الاتحاد بل اسمهم الخاص، وهذا في إطار حرية التعبير وحرية الصحافة".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات