باقتراب موعد إجراء امتحاني نهاية التعليم المتوسط ”البيام”، ونهاية التعليم الثانوي ”البكالوريا”، بدأ خلال الأيام والأسابيع الماضية ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي في استحداث صفحات أو مجموعات أطلقوا عليها تسميات توحي بكونها ستخصص لمحاولة تسريب المواضيع، وهي الصفحات التي جمعت العديد من المشتركين.فهل تستبق وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريت الأمر، وتعمل بالتنسيق مع مصالح الأمن على محاربة هذه الصفحات وكشف أصحابها، أم أنها ستكتفي بقطع الانترنيت خلال أيام الامتحان ومتابعة المتورّطين بعد الامتحان في حال وقع تسريب؟!
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات