تفيد تقارير مغربية كشفت عنها عواصم غربية وعربية مؤخرا، عن وجود توجه لدى المخزن من أجل تصعيد الأزمة مع الجزائر، بما قد يفضي إلى قطع العلاقات بقرار أحادي، احتجاجا على ما تسميه الرباط مؤامرة إيرانية جزائرية وصحراوية على وحدتها الترابية، وبما يضعه في مقدمة الأحداث الدولية، خاصة بعدما نجحت الجزائر في دفن ”الفقاقيع” الإعلامية التي أطلقتها الرباط بعد قطعها العلاقات مع إيران مؤخرا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات