داس وزير الخارجية المغربي، هذه المرة، على بقايا الأعراف والتقاليد الدبلوماسية، وهو يتهم الجزائر باحتضان اجتماع بين عناصر من حزب الله اللبناني وقياديين في جبهة بوليساريو، ليتجاوز بذلك آخر الخطوط الحمراء.
انتقل وزير الخارجية المغربي، ناصر بوريطة، في أسبوع واحد، من حالة الخطاب والتصريح، إلى حالة الهذر والهذيان، عندما قرر الدفع بالعلاقات الجزائرية المغربية إلى حافة القطيعة، عبر تصريحات لا يمكن أن توصف هذه المرة إلا بـ"الخطيرة جدا"، بعد أن كانت تنعت في السابق بـ"الاستفزازية".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات