يعكف هذه الأيام منتخب أفالاني ببلدية في ولاية وسطى على استغلال المساحة الأرضية التي تفصل مسكنه عن قسمة الحزب حتى يضمها إلى ملكيته الخاصة. والغريب في الأمر أن كل هذا يحدث في وضح النهار دون أن يلفت ذلك انتباه الجهات المختصة بحماية الجيوب العقارية من الاعتداءات. أحدهم لم يجد من تعليق غير القول إن المنتخب قد يريد أن يضم القسمة التي هي ملك للحزب ويضم القسمة إلى مسكنه وينتهي “الفرطاس من حكّ الراس”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات