أكدت مجلة الجيش في عددها لشهر ماي الجاري، بأن عوامل القوة الرادعة أصبحت في متناول الجيش الوطني الشعبي، مؤكدة حرص القيادة العسكرية على تطوير منظومة الدفاع الوطنية و الرفع المتزايد للقدرة القتالية”، إلى جانب تعزيز الصناعات العسكرية التي “فرضت نفسها كخيار استراتيجي” يرمي إلى تحقيق الاكتفاء الذاتي.
وذكرت افتتاحية مجلة الجيش، أن القيادة العسكرية، اهتمت بإعداد مختلف تشكيلات القوات المسلحة وتحضيرها وضمان جاهزيتها القصوى، عبر تركيز الجهود على محاور أساسية أهمها التحضير القتالي والتكوين والصناعة العسكرية، ويأتي ذلك ضمن مقاربة شاملة و بعيدة النظر و وفق إستراتيجية ذات طابع عملياتي محض و توجه ينم عن انشغال دائم بتطوير قوام المعركة للقوات المسلحة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات