طرحت الكثير من التساؤلات في مناسبة اليوم العالمي لحرية التعبير، بولاية باتنة، التي حضرها الكثير من المراسلين والصحفيين المعتمدين بمقر الولاية، وغاب عنها المسؤول الأول الذي ناب عنه الأمين العام ورئيس المجلس الشعبي الولائي، ولم يفهم سر غياب الوالي عن هذا الموعد الهام الذي تعطيه المصالح المركزية أهمية، في الوقت الذي قالت مصادر محلية إن المسؤول في عطلة بسبب التعب الذي نال منه في خرجاته وفي زيارات الكثير من الوزراء الذين حلوا بباتنة مؤخرا، آخرها زيارة وزير الداخلية، ليومين متتاليين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات