تعرّض جزء من الجدار الحديدي لكورنيش شاطئ بومرداس باتجاه شاطئ قورصو، إلى سرقة أعمدة حديدية علوية من طرف عصابة المتاجرة بالحديد والخردة. الكثير ممن لاحظوا هذا الأمر قالوا إن من اقترف هذه الجريمة هو كمن يخرّب بيته بيده، فمثل هذه السلوكات تجد الأرض الخصبة في انتشارها في غياب السلوك الحضاري ولا تنفع معها أي إجراءات أمنية طالما أن مرض المجتمعات الفتاك يكون عندما تغيب التربية والمدنية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات