ذكر الممثل الشخصي لرئيس الوزراء البريطاني للشراكة الاقتصادية مع الجزائر، اللورد ريشارد ريسبي، اليوم، في معرض رده على سؤال للصحافة حول موقف بلاده من قرار الحكومة الجزائرية تقليص قائمة المواد المستوردة، والذي لم تستسغه عدة دول أوروبية، أنه تحادث مع مسؤولين جزائريين حول هذه النقطة، وأخبروه بأنه "إجراء مؤقت لا يدوم مطولا"، مشيرا إلى المملكة المتحدة تفكر دائما بأن العلاقة بين الجزائر هي علاقة شراكة ثنائية مباشرة.
وأفاد المسؤول في لقاء مع الصحافة بمقر سفارة المملكة، أن الحكومة البريطانية رفعت من قيمة القروض والتمويلات الموجهة إلى نشاط التصدير والشراكة، وهو ما يشكل فرصة لإطلاق استثمارات ويساعدنا في تطوير العلاقة بين البلدين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات