بشرى لأطفال التوحد بعين الدفلى

+ -

استقبل أولياء أطفال مصابين بالتوحد بولاية عين الدفلى بكثير من البهجة والسعادة خبر فتح مديرية النشاط الاجتماعي مدرسة خاصة بهذه الفئة من الأطفال المحرومين من الدراسة بالمؤسسات العادية. وجاءت هذه المدرسة بقرار من المدير الولائي للتضامن والنشاط الاجتماعي الذي وضعها في صدارة مشاريع قطاعه، وهو الذي كان حريصا على متابعة مثل هذه المشاريع المهمة للمواطنين عندما كان مديرا بسكيكدة، قبل تحويله إلى عين الدفلى، وفي الأخيرة أنهى ملف قفة رمضان، مثلما كان حريصا على مرافقة ومتابعة ومؤازرة والتضامن مع العائلات التي فقدت أبناءها في حادثة سقوط الطائرة العسكرية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات