في الوقت الذي لا تنتشر فيه لدى الجزائريين ثقافة زيارة الأطباء النفسانيين لمعالجة مشاكلهم النفسية، لجأ بعض الأطباء إلى خوض مجال الرقية لجلب الزبائن الذين يريدون التخلص من وساوسهم، حتى أن بعضهم ممن يعملون في القطاع الصحي العمومي، يعالجون بالرقية الشرعية داخل مكاتبهم بالمؤسسات العمومية بعلم الجميع، كما يحدث في بعض المناطق الجنوبية. فهل سيوظّف قطاع الصحة مستقبلا رقاة بدلا من مختصين في علم النفس؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات