دعا التجمع الوطني الديمقراطي الجزائريين إلى "التجند لمواجهة الصعوبات والتحديات التي تحيط بالبلاد"، مشددا على ضرورة الحفاظ على الأمن والاستقرار الذي تنعم به، وعدم الانصياع إلى خطاب اليأس والتشكيك الذي تنشره "أطراف لا تحب الخير للشعب الجزائري".
جاء ذلك في افتتاح الناطق الرسمي باسم "الأرندي"، صديق شهاب، الذي أناب عن الأمين العام، أحمد أويحيى، في اجتماع للإطارات الشبانية بالحزب، حيث قال في هذا الصدد: "علينا أن نستعد للوقوف في وجه المخاطر التي سنواجهها في المستقبل القريب"، داعيا إلى "التصدي للخطاب السياسي الذي يحث الشباب الجزائري على الانزواء بعيدا عن الرهانات التي تمر بها البلاد ويراد للفئات الشبانية أن تبقى خارجة عن سياقاته".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات