اقترح محمد توفيق رمضان، ابن العلّامة البوطي الذي شارك في تدشين أول صلاة جمعة في مسجد كتشاوة بعد إعادة ترميمه، أن تتحوّل تسميته من مسجد كتشاوة إلى مسجد الشهداء، تخليدا لذكرى شهداء الطائرة العسكرية المنكوبة التي سقطت، الأربعاء الماضي، وخلّفت 257 شهيد من أفراد الجيش الوطني الشعبي. اقتراح نجل البوطي تم أمام أنظار وأسماع وزير الشؤون الدينية محمد عيسى، بمعية وزراء آخرين، فهل ستجد دعوته قبولا في قادم الأيام؟ أم أن لوزارة عيسى رأيا آخر؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات