+ -

تعيش ولاية تبسة بكل بلدياتها الـ 28 أجواء من الحزن والصمت الرهيب بالنظر لترابط أسري قوي يجمع كل العروش في جو مهيب، فخبر استشهاد الـ 10  من أبناء الولاية جعل المئات يترددون على محيط مطار الشيخ العربي التبسي للتأكد  من صحة وصول جثامين الشهداء.

 الحزن دب في نفوس الكبار والصغار بعد استشهاد عشرة من شباب المنطقة منهم من هو مزهو باقتراب نهاية فترة الخدمة الوطنية والظفر بعقد عمل في القطاعات المدنية ومنهم ينتظر فرحة الدخول إلى القفص الذهبي في دفء العائلة والوالد والوالدة ومنهم من لم ينعم بهم ولم تكتمل الفرحة ومنهم من أختار مواصلة الكفاح للعمل والذود عن الوطن في القطاع العسكري.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات