+ -

سرت إشاعة قرب ترقية رئيس دائرة سابق ببوسعادة إلى والٍ منتدب في التقسيم الإداري المزعوم، كالنار في الهشيم وسط سكان بوسعادة، ما جعل بعض رجال الأعمال وممثلي جمعيات يحزمون حقائبهم المحملة بكل الهدايا ولزوم الزيارة، خاطبين ود الوالي القادم، حتى أن البعض اقترحوا عليه أسماء في مناصب نوعية بالمقاطعة الإدارية الجديدة ببوسعادة، رغم أن أكثر المثقفين ومتتبعي الفعل السياسي المحلي يتفقون حول أن مرحلة رئيس الدائرة المعني من أسوأ المراحل التي عاشتها المدينة .

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات