+ -

بعد تداول صفحات الفايسبوك لفضيحة وجود منتوجات إسرائيلية بمعرض تبسة، بدأ المواطن بالسؤال كيف وصلت هذه البضائع إلى السوق، خاصة وأن الجمارك ألقت القبض في شهر مارس على مروّج تلك السلع؟ ومن هنا عاد الحديث عن ”مدام دليلة” التي فرضت سيطرتها على الولاية التي رخصت لمؤسسة كان الوالي السابق قد ألغى رخصة سابقة سنة 2016 بعد اكتشافه تلاعبا في منح رخص تنظيم معارض، وقد حاولت هذه المرأة فرض سياسة الواقع على السلطات، ويتم الترويج بأنها تستطيع أن تفعل ما تشاء حتى لو كان ترويج بضائع إسرائيلية، ويبقى السؤال: أين هي مصالح مديريات التجارة والصحة، خاصة وأن هذه المنتوجات غير مطابقة للمواصفات.. قضية للمتابعة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات