من المفارقات العجيبة التي يعيشها قطاع الشباب والرياضة في سطيف التباهي غير المبرر بازدواجية المناصب السامية، حيث يقف مدير الشباب والرياضة على رأس المديرية، زيادة على كونه مديرا للمركب متعدد الرياضات بعد رحيل مديره، يضاف إلى ذلك مسؤوليته على رأس ديوان مؤسسات الشباب بعد ترقية مديره، زيادة على ترؤسه للمدرسة الوطنية للرياضات الأولمبية بالباز، وهي مسؤوليات كبيرة جدا وتحتاج إلى تفرغ كبير، حيث يكتفي المدير بوضع مسؤولين مكلفين فقط، غير أن القرارات كلها تعود إليه، ما انعكس سلبا على وضعية القطاع الذي يعيش أسوأ أيامه. فهل تتحرك وزارة ولد علي لوضع حد لهذه المهازل؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات