يقلّد كثير من المنتخبين المحليين، المنتمين لحزب جبهة التحرير الوطني في وهران، أمينهم العام وصاروا هم أيضا لا يستحون بالاعتراف أمام الملأ بكونهم ”شياتين” كما فعل أحدهم في دورة المجلس الشعبي الولائي الأخيرة، عندما قال ”نعم أنا شيات للوالي” وذلك بحضور هذا الأخير على المنصة مع رئيس المجلس. ما أثار استهجان ضيوف المجلس. أما بقية منتخبي هذا الحزب فتأسف كثير منهم، ليس من سلوك زميلهم، وإنما لأنهم لم تتح لهم الفرصة ليقولوا ما قال زميلهم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات