أثار عدم استجابة رئيس إحدى البلديات ذات الطابع الفلاحي بولاية غليزان، لحصة بالإذاعة المحلية، تهتم بالشأن المحلي للبلديات، استغرابا كبيرا. وقال عدد من المعنيين باللقاء إنهم حضروا جملة من الأسئلة لطرحها على موجات الإذاعة على من وعدهم في حملته بتحريك عجلة التنمية بهذه البلدية التي تطوقها النقائص من كل جهة، ولكن صدموا بغيابه عن الحضور للحصة. والغريب أن القائمين على الحصة لم يتحصلوا على مبرر معقول لإبلاغه إلى المستمعين. وهو ما دفع بالعديد من المواطنين إلى إطلاق تسمية جديدة على رئيسهم “المير هرب”. وكان هذا “المير” قد أكد بأن مشاكل المواطنين وتناولها إعلاميا سيسهم فقط في ملء صحفات مختلف الصحف.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات