لا تزال حركة الاستثمار في ولاية تبسة تشهد تعقيدات كبيرة، سواء عند منح القطع الأرضية دون تحديد معالمها من مكاتب الدراسات، كما هو حال خمسة محيطات فلاحية جنوبي الولاية على الحدود مع ولاية الوادي، أو حتى تلك المشاريع التي تعد على الأصابع وحاولت الشروع في الاستغلال والإنتاج، ومن ذلك تعطل مشاريع الآجر الأحمر وحتى وحدة العجائن والبسكويت والسميد المتواجدة في حي طريق عنابة، حيث أنه بعد تركيب كل الآلات تم تجميد قرار منح الاعتماد للتزود بالقمح والفرينة. فهل يكون تشجيع الاستثمار بالتصريحات وكبحه على أرض الواقع؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات