قال الروائي أمين الزاوي إن كتبه التي تلقى رواجا كبيرا في أوروبا وفرنسا على وجه الخصوص، التي بيعت فيها 100 ألف نسخة من روايته الأخيرة ”طفل البيضة”، مازالت ممنوعة في كثير من البلدان العربية، ومنها المملكة العربية السعودية. ويبدو أن ”الحَجّة” التي أداها أمين الزاوي سنة 2005 لم تشفع له لدى الأشقاء في السعودية الذين مازالوا لم يتفتحوا على أدبه ورواياته رغم أنه زار البقاع المقدسة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات