+ -

رفع وزير التكوين المهني محمد مباركي، أمس، بالعاصمة، اللبس عن الفرق بين التكوين المهني والتعليم المهني، رغم أنها مهمة المديرين المعنيين بهذا الملف من خلال التواصل مع الإعلام. وقال مباركي إن “التكوين المهني نشاط قد أظهر نجاعته ويسير بصفة جيدة، فيما التعليم المهني منذ إطلاقه بصفة رسمية سنة 2010 لم يتمكن من تحقيق الأهداف المسطرة له؛ والمتمثلة في استقطاب ما بين 30 و40 بالمائة من تلاميذ الطور الإجباري الناجحين المنتقلين إلى الطور الثانوي العام والتكنولوجي، وفق ما أقرته اللجنة الوطنية لإصلاح المنظومة الوطنية للتربية والتكوين”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات