يتهرب وزير سابق من جيرانه، في الحي الذي يملك فيه فيلا فاخرة في مدينة وهران، لكي “لا يتورط” في الحركة الاحتجاجية التي يخوضونها من أجل إنقاذ مساحة خضراء من أحد الأثرياء الجدد، الذي “تجنّدت كل السلطات” من أجل مساعدته في الاستيلاء على قطعة أرض تتوسط الحي الذي يقيم فيه الوزير السابق. وطلب السكان من هذا الأخير أن يتدخل؛ لأنه يعرف الوالي والوزير الأول، وحتى رئيس الجمهورية، لكنه لم يفعل.. وصار يدخل بيته خلسة لكي لا تقابل عيناه أعين الجيران.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات