أكّدت مصادر حسنة الإطلاع، أن والي ولاية سهبية، المعيّن على رأس هذه الولاية في آخر حركة لسلك الولاة، لم يجد إلا ابنة رئيس المجلس الشعبي الولائي، ليقرر عقد قرانه عليها، ويصبح بذلك رئيس الـ”آ بي وي” صهرا لمسؤول الهيئة التنفيذية الولائية. وفهم ناس تلك الولاية، الآن، سبب الدعم الذي لقيه رئيس المجلس الشعبي الولائي من الوالي، وإصرار الأخير على وضعه متصدّرا للقائمة الانتخابية في المحليات الماضية. وبهذا يتجسّد ذلك المثل الشعبي القائل “زيتنا في دقيقنا”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات