حطم المنبع الحموي حمام سيدي الحاج ببلدية الوطاية ببسكرة، الرقم القياسي في مدة الغلق التي قاربت 20 سنة، إذ فرضت مجموعة من المواطنين منطقها على السلطات المحلية التي وقفت عاجزة وغير قادرة على تطبيق القانون. وآخر الفصول؛ هو إدانة العدالة لعدد من هؤلاء بأحكام الحبس النافذ بعد شكوى صاحب هذا المنبع الذي ينتظر حماية لفتح مرفقه وعدم التعرض له وتمكينه من رخصة البناء وتسييج المنبع. فهل من مغيث يضع حدا لهذا المسلسل الذي أصبح مملا وروتينيا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات