قامت المنظمتان غير الحكوميتين الايطاليتان ”سي أس بي” و”أوكسفام” المساهمتان في برنامج تطوير وتنمية المجتمع المدني الصحراوي بمخيمات تندوف، باختيار غريب للقيام بعمليات التأطير والتقييم، حيث وقع الاختيار على خبيرة من أصول مغربية، وأثار الاختيار استغرابا كبيرا، خاصة وأن المنظمتين تدركان حقيقة الوضع القائم في منطقة الصحراء الغربية الواقعة تحت احتلال مغربي منذ منتصف السبعينات، وأن هناك تواجدا للعديد من الخبراء والأخصائيين القادرين على تأطير مثل هذه العمليات، فما الدافع في ذلك إذن؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات