اشتبه مقربون من مجلس بلدية مداوروش في سوق أهراس ببعض المنتخبين الواقفين خلف الحراك الشعبي الذي تشهده البلدية من حين لآخر، تارة بسبب تأخر مشاريع السكن وتارة حول قضايا التنمية والبناء الفوضوي بتحصيص طريق تيفاش. لكن اللافت في تصريحات بعض أعضاء الهيئة التنفيذية للبلدية أن هؤلاء باتوا يلعبون في الوقت الضائع، ليس لكونهم فقدوا مواقع المسؤولية في المجلس البلدي الحالي، كانوا يشغلونها في المجلس السابق، لكن لكونهم مطالبين بالعودة لمناصب عملهم الأصلية بفرع مديرية الري والضمان الاجتماعي، وهو ما قد يجلب لهم بعض المشاكل من جراء الامتيازات التي حصلوا عليها من مسؤولياتهم خلال العهدة الانتخابية السابقة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات