38serv

+ -

 تؤشر قرارات الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني، جمال ولد عباس، المتعلقة بتسيير شؤون الحزب ومواقفه مما تعج به الساحة الوطنية من أحداث، على حالة ارتباك مخيفة جعلت الكثير من الإطارات ينسحبون ويعتكفون في منازلهم، في انتظار أن يستجّد جديد يضع حدا لما يعتبرونه سياسة “إغراق الأفالان”.

يتّهم ولد عباس بتنفيذ الهروب إلى الأمام مخافة الإطاحة به، وإن كان يعوّل كثيرا على علاقته “الهادئة” منذ فترة مع المحيط الرئاسي الذي كثيرا ما يستدلّ به في تصريحاته في الأوقات العصيبة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات