دشن المجلس الشعبي الولائي لأم البواقي أول دورة له على وقع مقاطعة معتبرة الوزن، قاربت الـ 50 بالمائة، قادتها كتلة الأرندي رفقة عدد من الأفالانيين الذين سرعان ما “تآخوا” مع رجال أويحيى، بعدما ضحى بهم تحالف حزبهم حتى مع القوى المزافرانية؛ ليسارع الطرفان المقصيان المتآخيان إلى رفع طعون إلى وزارة الداخلية حول خروقات قانونية طالت تنصيب الهياكل، غير أن الوزارة لم تلتفت إلى الطعون وفضلت المصادقة على المداولة، في خرجة أثارت العديد من الأسئلة. للإشارة سارت أشغال الدورة بشكل عادي رغم حالة القلق الواضحة على المسؤولين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات