خصص العديد من أئمة مساجد مدينة بسكرة خطبة الجمعة للحديث عن الجريمة البشعة التي راحت ضحيتها الطالبة الجامعية حفيظة المدعوة ”عبير” التي أزهق روحها جارها وبمشاركة عائلته بجميع أفرادها، حيث تطرقوا إلى جرائم القتل التي حرمها الدين الإسلامي وآثارها الوخيمة على المجتمع والأسرة وحالة أهل الضحية، ووجهوا عدة رسائل تصب في اتجاه نبذ العنف الذي عادة ما يكون تحت تأثير المسكرات، علما أن هذه الجريمة تلاها تفاعل كبير من سكان الولاية الذين نظموا مسيرة للمطالبة بالقصاص والوقوف دقيقة صمت قبل لقاء اتحاد بسكرة واتحاد الجزائر.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات