أثار غياب برلمانيي ولاية ورڤلة، في المدة الأخيرة، عن الزيارات الرسمية التي يقوم بها الوالي لتفقد واقع التنمية عبر مختلف مناطق الولاية، تساؤلات حول خلفيات هذا الغياب غير المبرر لممثلي الشعب. والغريب في الأمر أن غياب هؤلاء لوحظ حتى في زيارات الوزراء للولاية، ما خلف قراءات سلبية مفادها أن علاقة مسؤول الهيئة التنفيذية الولائية بالمنتخبين ليست على ما يرام.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات