نقل نشطاء في جمعية “جزائر الخير” صورة جديدة بالنسبة إليهم على الأقل، وذلك خلال المبادرة التي قاموا بها بمناسبة “داربي” العاصمة بين المولودية والاتحاد، حيث كشف هؤلاء عبر صفحاتهم في “الفايسبوك” خصوصا، بأن هناك من المناصرين “ملغمين” بمشاكل اجتماعية، ما يدفعهم إلى العنف. وأكد هؤلاء، ومن بينهم دكاترة، أنهم استطاعوا تفكيك تلك الألغام بمجرد الحديث بهدوء مع الشباب، مما دفعهم إلى الخروج بتوصية موجّهة أساسا إلى وزارة الشباب والرياضة، فحواها أنه يمكن القضاء على العنف بالملاعب بمجرد فتح قنوات الحوار بشكل دائم ومستمر مع هؤلاء الشباب.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات