خلال أشغال جلسة المجلس الشعبي لبلدية بسطيف، طرح الكثير من الأعضاء، مشكلة عدم التنسيق بين شركة تجديد قنوات المياه الصالحة للشرب ومختلف المصالح الإدارية، حيث تقوم الشركة بالحفر بشكل عشوائي خرّب مختلف طرق المدينة وحوّلها إلى برك من الطين والأتربة تزامنا مع الأمطار المتهاطلة، حتى أن بعض الطرق الحديثة التي تم تعبيدها مؤخرا بأموال ضخمة تم حفرها بشكل مخيف، غير أن مير سطيف لم يخف بأن الشركة تم منحها المشروع بأوامر فوقية قائلا ”نوكّلو عليها ربي فقط”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات