لأول مرة لم تتزامن عطلة الربيع بين قطاعي التعليم العالي والتربية الوطنية، حيث تباعدت العطلة بين القطاعين بحوالي أسبوع، مما خلق حالة ارتباك لدى الأولياء الذين اعتادوا على تلاقي العطلتين في تاريخ واحد. فقد برمجت مصالح الوزيرة بن غبريت عطلة التلاميذ بتاريخ 15 مارس المقبل، فيما وزارة الطاهر حجار برمجتها بداية من تاريخ 19 مارس، فما الذي جعل سنة 2018 تصنع الاستثناء؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات