+ -

تساءل سكان الأحياء المجاورة لإقامة سوق الخردة الذي يقام كل يوم جمعة ببلدية الأربعاء في البليدة، إن كان يجب أن يعقد مجلس للحكومة لإيجاد حل نهائي لهذه السوق، كونها باتت تعرقل حركة سير السكان المجاورين، بل تسجنهم، هذا اليوم، إلى درجة أنه قبل نحو 3 أسابيع لم يتمكن هؤلاء من دفن ميتة إلى ما بعد صلاة العصر، كون كل الطرقات ومسالك الأحياء المجاورة لسوق ”الخردة” محتلة. وكان السكان التمسوا تدخل والي الولاية ومسؤول الأمن الولائي، اللذان تحركا بعدما نقلت ”الخبر” الشكوى، لكن سرعان ما عادت ريما لعادتها القديمة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات