رغم أن حياته قد تغيرت رأسا على عقب بين يوم وليلة، إلا أن تحول صورة الداعية الإسلامي " مالكوم إكس " في الإعلام والأذهان قد استغرق أكثر من ذلك بكثير.
اليوم في الذكرى الثالثة والخمسين لاغتياله، يظهر مالكوم إكس بصورة أكثر إشراقا وملحمية خلافا لتلك التي ابتغاها له الإعلام الأمريكي أيام الستينات ، حين كان يروج له على أنه عنصري وداعية للعنف، لاسيما بعد أن جاء من ينصفه من حراس التاريخ والحقيقة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات