اعتبر مجاهدون من الولاية الرابعة التاريخية، أن ولاية ”التيتري” ورغم مرور أزيد من 50 سنة على الاستقلال، إلا أنها ما تزال تدفع الثمن. واعتبروا إقصاء السيناتور علي جرباع، المنحدر من ولاية المدية من التمثيل في المجلس الدستوري بعد فوزه في الانتخابات، دليلا واضحا على سياسة إقصاء كل من هو من المنطقة، وهو ضحية يضاف إلى ضحايا كثر. فمتى تستفيق الضمائر؟ يتساءل هؤلاء.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات