لم يفهم عدد من النشطاء في المجتمع المدني وعدد من المنتخبين في المجالس البلدية والولائي بباتنة، الأسباب التي تقف وراء بقاء إطار بالولاية لمدة فاقت سبع سنوات كاملة، وهو الذي يشرف على أهم لجنة بالولاية منذ سنوات، كما يسود الغموض أيضا حول سر بقاء مدير الشبيبة والرياضة في منصبه لنفس المدة، وهو المنصب الذي لم يمكث فيه سابقوه أكثر من 5 سنوات، ونفس الملاحظة لمدير الأشغال العمومية الذي هذا موسمه السادس. فما السر يا ترى؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات