لم يمر أسبوع على زيارة منظمة الباترونا الفرنسية "ميداف" حتى خرج العديد من أعضائها عن صمتهم مطالبين السلطات الجزائرية بجدية أكبر في التعاطي مع الشأن الاقتصادي والاستثماري، عبر بوابة الانفتاح أكثر، في إشارة واضحة إلى فشل لقاء الجزائر.
لم تشذ الصحافة الفرنسية عن قاعدتها الذهبية التي تتمثل في توجيه انتقادات مبطنة إلى الحكومة الجزائرية، بعدم وجود ما يروي عطش الشركات المنتمية لـ"ميداف"، رغم لغة الترحيب ووعود نظرائهم في منتدى رؤساء المؤسسات، وغيره من منظمات الباترونا ورجال الأعمال الرافضين الانتماء لأي تكتل.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات