+ -

خلف تصريح أخير لوزيرة التربية الوطنية حول تقاضي أساتذة لراتب 10 ملايين سنتيم شهريا، فتنة حقيقية بين عائلات وأسر الأساتذة، إلى حد أن الفضاء الأزرق تناول بعضا منها، واعترف بعض الأساتذة بأن زوجاتهم واجهوهم في غضب، بسؤالهن عن إخفاء موضوع الراتب المغري عنهن. ووصل الأمر في مثال طريف، بأن واحدا منهم باغتته زوجته وهي تكاد تختنق غضبا بإخفاء الموضوع عنها، بل واتهمته بأنها تشك فيه على أنه متزوج بثانية، وهو يخفي الأمر عنها. الأستاذ المسكين لم يجد ما يدافع به عن نفسه سوى الحلف بأغلظ الأيمان وعلى المصحف أيضا، بأن الأمر من خيال وزيرة وكيد نساء فقط.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات