+ -

طفت خلال الأشهر الأخيرة، وبالموازاة مع الإضرابات التي تنظمها مختلف النقابات في قطاع التربية، ظاهرة “التفاخر” بين النقابيين وخاصة منهم مسؤولو المكاتب الولائيين بعدد الأساتذة المشاركين في الإضراب، وبالتالي حجم الشلل المسجل داخل المؤسسات التربوية. ومع قرار خمس نقابات في القطاع تنظيم إضراب آخر يومي 20 و21 فيفري المقبل، راح بعض النقابيين على مواقع التواصل الاجتماعي يتوعدون بشل المؤسسات التربوية أكثر من “الكنابست”، ولو كان ذلك على حساب تمدرس التلاميذ ومصيرهم.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات