لم تكد سنة 2018 تعبر شهرها الثاني حتى انطفأت شمعة أخرى من مجموعة الـ 22 التاريخية برحيل المجاهد مصطفى بن عودة الشهير باسم " السي عمار" ، تلك الشموع التي أوقدت الأمل في الجزائر وأضاءت دروب الحرية والانتصار.
عن عمر ناهز الـ 93 ربيعا جلها كانت بذلا في سبيل الوطن وحريته، غادر بن عودة الحياة وبجعبته رصيد حافل بالكفاح والجهاد في سبيل الوطن، هو ابن عنابة ، التي تفتحت عيناه فيها في 27 سبتمبر 1925 على الحياة ، وعلى واقع مرير لوطن يئن تحت وطأة الاحتلال.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات