+ -

تجنب بعض المنتخبين المحليين ببلدية سطيف كارثة حقيقية بعد أن تم منع توريد لحوم فاسدة لأطفال المدارس بمدينة سطيف، حيث سارع هؤلاء إلى عقد جلسة طارئة تبين من خلالها أن مورد اللحوم ليس المذنب في القضية، بل هو نقص الوسائل والثلاجات داخل المدارس وكذا مصالح بلدية سطيف التي لا تملك ثلاجات ضخمة لاستيعاب الكميات التي تصل ومن ثم توزع على المدارس، فيما أسرت مصادر أخرى بأن الأمر تعدى ذلك إلى مختلف السلع مثل الياغوورت والبيض وغيرها. فهل تتدارك مصالح البلدية الأمر قبل أن تتسبب في تسمم المئات من التلاميذ؟  

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات